ولم تستخدم منظمة الصحة العالمية هذا التوصيف إلا في حالات نادرة لتفشي أوبئة تستلزم تحركا قويا عالميا كإنفلونزا الخنازير (H1N1) في العام 2009 وفيروس زيكا، في 2016، وحمى إيبولا التي ضربت غرب أفريقيا بين عامي 2014 و 2016 وجمهورية الكونغو الديمقراطية منذ 2018.
وهذا التوصيف أعلنته المنظمة مع تفشي فيروس "سارس" عامي 2002 و2003، ومن جهتها، أعلنت بكين أمس الثلاثاء أنها تصنف الوباء الجديد في ذات الفئة مع سارس، وأن العزلة تصبح ضرورية للأشخاص الذين شخصت إصابتهم بالفيروس، كما يمكن تطبيق الحجر الصحي.
متى ظهر الفيروس الغامض