وشارك آلاف من رجال الإطفاء في الاحتجاج في العاصمة الفرنسية مطالبين بزيادة تعويضات المخاطر التي لم تتغير منذ عام 1990.
وأطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع وضربت بعض المحتجين بالهراوات.
ونظم رجال الإطفاء احتجاجات في باريس أيضا في أكتوبر الماضي مطالبين بزيادة الرواتب وتوفير ضمانات لمستحقاتهم عند التقاعد وزيادة الاحترام لمهنتهم.
وتشهد فرنسا اضطرابات عمالية على نطاق واسع منذ ديسمبر 2019، مع تعبئة النقابات أعضائها ضد خطط الرئيس إيمانويل ماكرون لإصلاح نظام المعاشات.