ويتطلع الباحثون إلى إمكانية معرفة ما الذي يجعل الشمس تطلق لهبها في الفضاء من خلال تكبير صور قرص الشمس، مما قد يتسبب في إتلاف أقمار الأرض وشبكات الطاقة والاتصالات، بحسب ما ذكر موقع "nso".
ويتطلب التلسكوب العملاق أنظمة تبريد قوية لتبديد 13 كيلو واط من الحرارة التي تتعرض لها مرآته الرئيسية، كما أنه يستخدم بصريات دقيقة لتعويض الاضطراب الذي يتعرض له وكل ما يمكن أن يحجب رؤيته.