ووصف مسؤولو الحديقة هذه الولادة بـ"التاريخية"، حيث يعتبرونها خطوة في سبيل الحفاظ على نوع غوريلا الأراضي المنخفضة الغربية.
وتعيش غوريلا السهول الغربية في غرب أفريقيا، وتنتشر هذه الفصيلة في جمهورية الكونغو، وتتواجد أيضا في الكاميرون وأنغولا والغابون وأفريقيا الوسطى وغينيا الاستوائية.
ووفقا لمؤشر الاتحاد الدولي للحفاظ على البيئة، يقع تصنيف تلك الفصيلة في الفئة الأخيرة من الانقراض.
وتشمل التحديات التي تواجه غوريلا السهول الغربية، إزالة الغابات وتغير المناخ وتأثيره على معدل الإنجاب، بجانب الصيد غير المشروع.