وأحرز لوكا توسار لاعب الوسط هدف المباراة الوحيد في الشوط الأول ليمنح ليون، الساعي لبلوغ دور الثمانية لأول مرة منذ 2010، فوزا مستحقا.
وافتقر يوفنتوس متصدر الدوري الإيطالي للكفاءة والفائز بدوري أبطال أوروبا مرتين، ولم يحصل كريستيانو رونالدو على فرص للتسجيل وسيكون على الفريق القادم من تورينو التحسن في مباراة الإياب يوم 17 مارس/آذار المقبل لو أراد الاستمرار في البطولة.
وسافر نحو 2700 مشجع ليوفنتوس من منطقة بيدمونت القريبة من لومبارديا التي انتشر فيها فيروس كورونا وأقيمت المباراة بشكل طبيعي على الرغم من المخاوف بسبب الفيروس.