وقال تايسون إن هيبته لدى الناس ضاعت ولم يعد يساوي شيئا.
وتابع تايسون "قرأت الكثير عن الإسكندر الأكبر ونابوليون، وتعلمت الكثير عن فنون القتال والحرب. الجميع كانوا يخافون مني في الحلبة لأنني خلقت لأكون مدمرا".
وأضاف "اعتدت القضاء على الخصوم، والآن ذهبت تلك الأيام. الآن يوجد فراغ، وأنا لا شيء، أحاول الآن تعلم التواضع".
وأتم تايسون "بداخلي شخص قذر أسعى دائما لمنعه من الخروج. إذا خرج سيخرج معه الجحيم، وهذا ليس مضحكا على الإطلاق".
يذكر أن آخر ظهور لمايك تايسون صاحب الـ53 عاما كان في عام ٢٠٠٥ ، وكان يلقب بـ"الرجل الحديدي".