وبحسب صحيفة "ديلي ميل"، فإن المحامية (37 عاما) ارتبطت بأسانغ منذ عام 2017، وأنجبا طفلين عمر أحدهما عام والآخر عامان، وأن ستيلا حملت بهما عندما كان أسانج في السفارة.
وقالت موريس إن "الأمر بقي سرا على وسائل الإعلام التي كانت تغطي قضيته وأجهزة المخابرات التي ترصد أنشطته".
وأوضحت أنها "قررت أن تتحدث الآن لأنها تخشى إصابة أسانج بفيروس كورونا في السجن".
وتابعت "أحب جوليان بشدة وأتطلع إلى زواجنا".
ونشرت الصحيفة صورا لأسانغ مع طفل قيل أنه ابنه الأكبر، والذي قالت الصحيفة إنه تم تهريبه إلى السفارة ليراه أبوه، لافتة إلى أن الطفلين مواطنان بريطانيان.
وكشفت الصحيفة أن "أسانج شاهد ولادة الطفلين عبر دائرة تلفزيونية مغلقة".
وتم إخراج أسانج، المولود في أستراليا، من السفارة في العام الماضي بعد مواجهة استمرت 7 سنوات، وهو مسجون الآن في بريطانيا ويقاوم تسليمه إلى الولايات المتحدة بتهم القرصنة الإلكترونية والتخابر.
ويقول مؤيدوه إن القضية الأمريكية ضده سياسية، وإنه لا يمكن أن يلقى محاكمة عادلة هناك.