وتوقفت كاسادو عن قراءة الملاحظات الختامية للحظات، غير قادرة على الاستمرار، واعترفت أن الوباء العالمي قد "غيرنا جميعا".
كانت على وشك تكريم المهنيين الصحيين الخمسة الذين أصبحوا ضحايا الفيروس في منطقة قشتالة وليون، شمال إسبانيا، لكنها فجأة توقفت معتذرة.
وبعد جهد أكملت الوزيرة تلاوة أسماء الضحايا العاملين، واستمر الاجتماع المكثف والعاطفي لساعتين ونصف.
وحازت كاسادو على تصفيق من الزملاء والحاضرين في الاجتماع.