ونقلت شبكة "سي إن إن" تعليقًا لفريق دولي من علماء الآثار والمناخ والبيئة، الذين نشروا دراستهم بمجلة "وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم"، حول استمرار الانبعاثات المسببة للاحتباس الحراري في التسارع.
وقال العلماء إن ذلك يعني أنه بحلول عام 2070 سيعيش نحو 3 مليارات شخص في ظروف أشد حرارة من تلك التي سمحت للحياة بالازدهار طوال الستة آلاف عام الماضية.
ووجدت الدراسة أنه مقابل كل 1 درجة مئوية (1.8 درجة فهرنهايت) من الاحترار، سيتعين على مليار شخص إما الهجرة إلى مناطق أكثر برودة أو التكيف مع ظروف الحرارة الشديدة.
وقال تيم كوهلر، عالم الآثار في جامعة واشنطن والمؤلف المشارك للدراسة إن هذه النتائج يمكن اعتبارها أسوأ حالة أو سيناريو لما يمكن أن يحدث إذا "لم نغير طرقنا".