وقال حواس: "القصة بدأت في عام 2010 حينما تواصل معي وزير السياحة وقتها وأبلغني أن بيونسيه طلبت مقابلتي".
وتابع حواس "موعدها كان الساعة الرابعة ولكنها حضرت عند السادسة، أعربت عن سعادتها وبدأنا نتحدث".
وأضاف حواس "وقتها كان معها مصور وحراس شخصيين، وبعد أن التقطنا الصور من خلال مصورها الخاص، أتت المصورة الخاصة بي".
وأكمل حواس "اعترضها أحد الحراس الشخصيين الذين كانوا برفقة بيونسيه، ورمى الكاميرا الخاصة بالفتاة وحطمها".
وأتم حواس "كان لا بد أن أوبخهم، وحينما وجدت صحفيين خارج منزلي قلت لهم إن بيونسيه غبية".