وعلى ما يبدو أن الفهد قرر التحقق من طعم الكائن الغريب الذي يشاهده لأول مرة، ولكن الضفدع أقدم على إظهار مقاومة شرسة.
ولم يكن في حساب الحيوان المفترس أن يواجه هذه المقاومة، ولم يقدم على خطوته في افتراس الحيوان البرمائي الصغير، بل عاد أدراجه دون وجبة الغداء.