ووفقا له، سيتم رفع العلم العسكري البحري على الطراد الغواصة الصاروخية التي تعمل بالطاقة النووية "كنياز فلاديمير" وفرقاطة "أسطول الأدميرال كاساتونوف"، حسب صحيفة "كراسنايا زفيزدا" الروسية.
في الصيف وحتى 30 أكتوبر/ تشرين الأول 2020، ستكون البحرية الروسية موجودة في المحيطات، بالإضافة إلى التدرب في منطقة القطب الشمالي واختبار معدات عسكرية جديدة. بالإضافة إلى ذلك، سيتم دعم عمل الغواصات النووية في أسطولي الشمال والمحيط الهادئ.
في وقت سابق، تحدث خبير عسكري عن دور أسطول المحيط الهادئ الروسي. ووفقًا له، فهو قريب جدًا من الولايات المتحدة واليابان وقادر على احتواء التهديد المحتمل المنبثق من هناك.