الحادثة التي وقعت في 29 مايو/أيار، نتيجة لاصطدام سيارة في خرسانة أحد الخزانات المليئة بمواد نفطية مما أدى الى سقوط الخزان وانسكاب محتواه.
وفي وقت الحادث كان الخزان ممتلئا بحوالي 21161 ألف م 3، من المواد النفطية، مما أدى الى تسربه في نهر دالديكان.
ويمكن للمشتقات النفطية المتسربة أن تتحرك باتجاه عدد من الأنهار الأخرى، بحسب ما أوضح الخبراء.
هذا وصرح رئيس الخدمة الصحفية للوكالة الفيدرالية لمصايد الأسماك، ديميتري كلوكوف، في تصريح لـ"سبوتنيك"، بأن استعادة التوازن البيئي للمنطقة سيستغرق عقودا.