وقال خلال اجتماع "أعتقد أنه تم إيجاد حل. وسوف نعمل وفقه"، وأشارت الهيئة الفيدرالية للإشراف على الموارد الطبيعية أنه لن يكون هناك حرق للنفط المسكوب داخل النهر.
يشار إلى أنه تم إعلان حالة الطوارئ الفيدرالية في المنطقة، كما تم فتح قضية جنائية بالحادثة.
ووقعت الحادثة 29 مايو/ أيار، نتيجة لاصطدام سيارة بخرسانة أحد الخزانات المليئة بمواد نفطية مما أدى الى سقوط الخزان وانسكاب محتواه.
وفي وقت الحادث كان الخزان ممتلئا بنحو 21161 ألف متر مكعب، من المواد النفطية، ما أدى الى تسربها في نهر دالديكان.
ويمكن للمشتقات النفطية المتسربة أن تتحرك باتجاه عدد من الأنهار الأخرى، بحسب ما أوضح الخبراء.