وقال جوردان في بيان نشر يوم أمس الجمعة إن علامته التجارية ستقوم بتوزيع المبلغ على مدار 10 سنوات لمنظمات مختلفة في محاولة للقضاء على "العنصرية المتأصلة".
وأضاف: "نحن في عام 2020، وتضم عائلاتنا جميع الأشخاص الذين يتطلعون إلى أسلوب حياتنا. على الرغم من أن الكثير قد تغير، إلا أن الأسوأ يبقى على حاله".
ونعلن اليوم أن مايكل جوردان وجوردان براند سيتبرعان بمبلغ 100 مليون دولار على مدى السنوات العشر القادمة للمنظمات المكرسة لضمان المساواة العرقية، والعدالة الاجتماعية وتحسين الوصول إلى التربية.
هذا واندلعت احتجاجات مناهضة للعنصرية واشتباكات مع الشرطة في العديد من المدن الأمريكية، بعد مقتل المواطن الأمريكي من أصول أفريقية، جورج فلويد، أعزل السلاح، خنقا تحت ركبة شرطي في مدينة مينيابوليس أثناء عملية الاحتجاز يوم 25 مايو/ أيار الماضي.
وتحول هذا الحدث إلى مظاهرات واسعة النطاق، ليس فقط في الولايات المتحدة بل وفي مدن العالم، لينضم الآلاف إلى المسيرات التضامنية مع قضية "جورج فلويد".