وأكد كمال أن "الخبر لا يعدو كونه كذبة، أو شائعة تم اختلاقها لسبب ما"، بحسب شبكة "سي إن إن" الأمريكية.
ونفى كمال عدم وجود رابط بين التزام زوجته السابقة وأم بناته، عبلة كامل، الديني والابتعاد عن المشاريع الفنية مؤخرا.
وأشار إلى أنها ترفض الظهور ببرامج إعلامية في برامج مرموقة رغم تلقيها عرض أجور عالية لقاء هذه الإطلالات، والسبب هو تمسكها بقرار عدم إجراء مقابلات صحفية منذ زمن بعيد.
كما أوضح أحمد كمال أن عبلة كامل "لا تتعامل مع السوشيال ميديا مطلقا، وتتواصل في نطاق محدود مع المقربين منها".
ولم تحصل ولا وسيلة إعلامية واحدة على تأكيد لذلك النبأ من الفنانة المخضرمة.
وحاولت صحيفة "النهار" اللبنانية، كسر ما وصفته "الأبواب المغلقة" التي فرضتها عبلة كامل على نفسها بعيدا عن الإعلام.
ولكن "النهار" كشفت أن عبلة كامل، فرضت سياجا حديديا على حياتها الخاصة، واستبدلت كافة أرقام هواتفها، قبل إعلان نبأ الاعتزال، كما غيرت أرقام مساعديها حتى لا تتمكن وسائل الإعلام من التواصل معهم.