استخدم فريق المختصين كاميرات خاصة تمكنهم من دراسة حركة الأفعى قبل القفز والطيران وحتى لحظة هبوطها.
ففي الوقت الذي يخشى فيه الكثيرون الأفاعي وهي تزحف إلى أنها تتميز بقدرة على القفز والطيران بحسب ما أوضحه أحد القائمين على الدراسة، إسحاق ييتون.
مضيفا بأن الأفاعي تقوم بحركة متموجة في الهواء خلال طيرانها بعد أن تنفذ عملية القفز، لتحظى بأبعد مسافة وأكبر قدر من الوقت في الهواء.
هذا وستتم مراقبة حركة الأفاعي وقدرتها على التحليق والقفز في المرحلة الثانية في البراري والغابات بعيدا عن المختبرات.