وأظهرت التسجيلات تربص مجموعة من المسلحين يستقلون 3 دراجات نارية، للهاشمي لدى وصوله إلى منزله في منطقة زيونة شرقي بغداد.
وتوجه أحد المسلحين نحو الهاشمي وأطلق عليه وابل من الرصاص، ما أسفر عن مقتله، ضمن سلسلة اغتيالات تطال المختصين والإعلاميين والناشطين.
وأثار مقتل الهاشمي موجة غضب واستياء شعبي واسعة كونه أحد أبرز الشخصيات ذات الثقل المعلوماتي المهم في البلاد.