ونشرت يارا توضيحًا على صفحتها عبر "فيسبوك" حمل عنوان "بشأن ما تم تداوله من أخبار مغلوطة علي مواقع التواصل الاجتماعي.. بشأن قيامي و زوجي بالتعدي علي حرية بعض الأشخاص بحجة الطبقية"، شرحت فيه تفاصيل الواقعة.
وجاء فيه: "أحب أن أوضح أنني و زوجي نحترم كافة أطياف المجتمع الذي نحن منه، ثانيا، أنني تضامنت مع إدارة المنتجع الذي نقضي فيه العطلة الصيفية عندما وجهوا اللوم لإحدى الأسر نظرا لقيام مربية المنزل بالنزول الي حمام السباحة بالملابس العادية دون الالتزام بالملابس المخصصة للسيدات سواء المحجبات أو غير المحجبات".
وأضافت أن ذلك حرصا علي السلامة العامة وسط الظروف التي تمر بها البلاد حاليا، متابعة: "إلا أن هذه الأسرة قامت بالزج باسمي وباسم زوجي لشهرته، في تشهير واضح، وسوف نلتزم بإتخاذ الإجراءات القانونية حيال هذا التشهير الذي في باطنه نوع من التنمر ضدي وضد زوجي".
وأوضحت أن زوجها لم يكن متواجدًا خلال الواقعة، حيث كان في رحلة صيد، وعقب علمه بما حدث قرر اتخاذ الإجراءات القانونية حيال "هذا التشهير".
واختتمت بالقول: "أخيرا أؤكد علي احترامنا لكافة أطياف المجتمع وأن ما حدث لا يرقى إلا إنه نوع من أنواع التشهير المتعمد وسوف يتم اتخاذ الإجراءات القانونية".