التقرير الذي اطلعت عليه وكالة رويترز، أفاد أيضا أن التجارب النووية الست السابقة التي أجرتها كوريا الشمالية ساعدت على الأرجح في تطوير أجهزة نووية مصغرة.
ونوه المراقبون المستقلون والذين يراقبون تطبيق عقوبات الأمم المتحدة بأن دولا - لم تذكر أسماؤها – قدمت تقييما أن بيونغيانغ طورت على الأرجح أجهزة نووية مصغرة لتركيبها على الرؤوس الحربية لصواريخها الباليستية.
ولم تجر كوريا الشمالية أي تجارب نووية منذ سبتمبر/أيلول 2017، ولكنها بين الفينة والأخرى تقوم بتجارب لصواريخ باليستية أو راجمات صواريخ باليستية.
قدم المراقبون المستقلون التقرير إلى لجنة عقوبات كوريا الشمالية التابعة لمجلس الأمن الدولي المؤلف من 15 عضوا، اليوم الاثنين.