وفقا لوزارة الدفاع الروسية، كانت إحدى حلقات التمرين تزويد السفينة بالوقود في نقطة توريد المواد. لهذا، تم نشر مستودع وقود ميداني على الشاطئ.
بالإضافة إلى ذلك، تم تنظيم عمل ورشة عائمة، والتي شاركت في إصلاح وإعادة تجهيز وتحديث السفن والسفن المتضررة بشكل افتراضي.
في هذه المرحلة من التمرين، تم إشراك أكثر من عشر سفن حربية وسفن دعم، وقوارب عالية السرعة وزورق دورية رابتور، ومروحيات من أسطول بحر البلطيق.
وإجمالا، يشارك في التدريبات التي تجري في منطقة كالينينغراد أكثر من 1000 من العسكريين والمتخصصين المدنيين، وأكثر من 200 وحدة من مختلف المعدات العسكرية والخاصة.