وفي الثالث من أغسطس/أب 1990، تم العثور على آن هارون صاحبة الـ44 عاما مقتولة وسط بركة من الدم، بحسب شبكة "سكاي نيوز".
ومع حلول عام 2005، تم توجيه تهمة قتل المجني عليها إلى زوجها، لكن تم إخلاء سبيله فيما بعد.
وتقول الشرطة إنها باتت تستخدم تقنيات متطورة في الطب الشرعي من أجل فحص بعض الأشياء التي جرى العثور عليها في مسرح الجريمة قبل ثلاثة عقود.
ويقول آندي راينولد، وهو أحد المحققين في القضية، إن الفريق يراهن على التقدم التكنولوجي لكشف ملابسات القضية وتحديد الجاني.
وأتى هذا القرار عقب مطالبات نجل المرأة الراحلة، رالف كوكبورن، الذي أراد إعادة فتح التحقيق مع حلول الذكرى الثلاثين لوفاتها.
وأكد الابن أن والدته كانت محبوبة من الجميع.