وبعد اجتماع الرئيس اللبناني مع أمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيظ، لفت عون إلى أن "حجم الكارثة كبير، التي أضيفت إلى تراكمات عدة منها الأزمة الاقتصادية التي يمر بها لبنان، ووباء كورونا وأزمة النازحين السوريين".
وأكد عون أن "لبنان بحاجة إلى أي مساعدة في المجالات كافة والأمل كبير بالدول العربية الشقيقة".
ولفت إلى أن "المساعدات الطارئة تتوزع إلى عدة أنواع، لكن الحاجة أيضا الى اعادة اعمار ما تهدم سواء في أحياء بيروت أو في المرفأ".