وقالت فلورنس بارلي، إن "فرنسا ستواصل عملياتها العسكرية في مالي ضد مقاتلين وإرهابيين رغم الإطاحة برئيس البلاد قبل يومين بانقلاب"، مضيفة أن "عملية برخان التي طلبها سكان مالي وأذن بها مجلس الأمن الدولي مستمرة".
وقبل يومين خرج الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، رافضا لما تم في مالي وإزالة الرئيس أبوبكر كيتا ورئيس حكومته وآخرين من السلطة، وإعلان كيتا بعد اعتقاله، استقالته من منصبه وتركه السلطة.
وأدانت دول عدة بالعالم ومجلس الأمن ما حدث في مالي مطالبين بالإفراج عن الرئيس ومن جرى اعتقاله معه، بينما وعدت عناصر التمرد والإنقلاب باجراء انتخابات في البلاد.