منذ بداية أغسطس/ آب، كانت البلاد تشتري الحبوب الروسية فقط. ونتيجة لذلك، لبت روسيا 80٪ من الواردات المصرية في الموسم الجديد. وباقي الإمدادات جاءت من أوكرانيا ورومانيا. لا توجد شحنات من فرنسا بسبب ضعف المحصول وارتفاع سعر اليورو، حسب "أغرو إكسبورت" على "تلغرام".
يسمح ضعف المحاصيل في فرنسا ورومانيا وأوكرانيا على خلفية المحصول الجيد المتوقع في روسيا للمصدرين الروس بتعزيز مواقعهم في الأسواق الرئيسية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. من بين هذه السواق، مصر التي هي أكثر أهمية كونها أكبر مستورد للقمح في العالم.