ويهدف هذا العمل الفني إلى الإشارة إلى احتمال انقراض هذا الحيوان، وهو ضخم جدا حيث يمكن لشخصين أو ثلاثة أشخاص الجلوس على يد هذا التمثال، بحسب ما ذكرت وكالة "euronews".
وقد نذر جيلي ومارك عدداً كبيراً من أعمالهما للتوعية بمخاطر انقراض أنواع عدة من الحيوانات، واستوحى الفنانان منحوتتهما هذه من خلال تجربتهما خلال رحلة إلى أوغندا، وجدا خلالها أن الغوريلا حيوان لطيف، وليس مخيفا، كما تصوره الأفلام.