عدة أسباب دفعت بهذه الوتيرة التصاعدية للجائحة في مقدمتها عدم التزام كل المواطنين في تعليمات وزارة الصحة بالتباعد وارتداء الكمامة إضافة إلى عدم قدرة الطواقم الطبية على العمل بحرية في مناطق المصنفة "ج" والتي تخضع للسيطرة الإسرائيلية، مما قد يؤدي إلى حالة تفشي أسرع وأوسع للوباء تبدو بالقريبة وتنذر بتعليق المنظومة التعليمية بالكامل وربما تصل إلى باقي قطاعات المجتمع.
ووصلت عدد الحالات المسجلة للإصابة بفيروس كورونا المستجد في فلسطين، بحسب موقع "corona" لـ 36214 حالة، شفي منهم 24993 حالة وتوفي 217 حالة.