وجاء في التغريدة: "ستظل الهجمات الإرهابية يوم الحادي عشر من سبتمبر محفورة في ذاكرة الولايات المتحدة إلى الأبد. اليوم نكرم الذين فقدناهم منذ ما يقرب من 20 عاما".
وأضاف: "لا تزال وزارة الخارجية الأمريكية ثابتة في التزامها بمحاسبة الإرهابيين وحماية الولايات المتحدة".
وفي سبتمبر من العام الماضي، ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" نقلا عن وثيقة محكمة، أن مكتب التحقيقات الفيدرالي أخبر أسر القتلى في هجمات 11 سبتمبر 2001، باسم مسؤول سعودي مشتبه به. وتم تضمين اسم المسؤول في تقرير عام 2012. ثم أشار المنشور إلى أنه تم إخبار محامي العائلات اسم المسؤول، ولكن لن يتم الكشف عنه.
يشير تقرير عام 2012 إلى أنه قد تم بناؤه في الأساس حول فهد التميري، موظف في مكتب الشؤون الإسلامية في المملكة العربية السعودية وإمام مسجد لوس أنجلوس. والشخص الثاني في هذا التقرير هو عمر البيومي، المشتبه في تنظيمه هجمات 11 سبتمبر في الولايات المتحدة. وأشار إلى رجل آخر أمر التميري والبيومي بمساعدة المختطفين الإرهابيين.