وكان ويلكنسون على مسافة 733 كيلومترا شمالي سيدني، عندما اقتربت منه سمكة القرش من الخلف حتى المسافة صفر، ثم مرت تحت لوح التزلج.
وتوضح اللقطات كيف دار القرش الأبيض حول ويلكنسون، واقترب من قدميه المتدليتين في الماء ثم التف ليرحل.
وقال ويلكنسون عن الواقعة: "سمعت ضجيجا، ولكن عندما نظرت حولي لم أجد شيئا".
وأتم راكب الأمواج الشهير "عمال الإنقاذ هبطوا بالدرون وأخبروني بوجود القرش، مطالبين إياي بالعودة إلى الشاطئ فورا".