ونزلت أنشطة النقل والتخزين نحو 40% على أساس سنوي وخدمات الإقامة والطعام 38.7% وتجارة الجملة والتجزئة وإصلاح المركبات أكثر من 30%.
وتراجع قطاع الصناعة التحويلية 11.3%، بحسب البيانات القطرية الرسمية .
وتحاول قطر أكبر مصدر للغاز الطبيعي المسال في العالم تنويع مواردها الاقتصادية عبر دعم السياحة والاستثمار الاجنبي في قطاعات غير النفط والغاز.
وقال البنك المركزي القطري في أغسطس/آب إنه يتوقع أن ينكمش الاقتصاد هذا العام مع انخفاض أسعار الطاقة وأزمة فيروس كورونا بعد تراجع 0.3% العام الماضي ولكنه لم يعلن تقديرات.
وعدل صندوق النقد الدولي التوقعات للناتج المحلي الإجمالي الحقيقي لقطر بالخفض في 2020 وتنبأ بانكماش 4.5% مقابل توقعاته في أبريل/نيسان بهبوط 4.3%.