وأكدت الشركة أن الحسابات التي تم تعليقها "ادعت بشكل عام أنها لأمريكيين من أصل أفريقي مؤيدين للرئيس دونالد ترامب وحملته الانتخابية"، بحسب أحد متحدثيها.
وأشار المتحدث باسم تويتر، إلى أن "الشركة تحقق في النشاط وقد تعلق حسابات أخرى مماثلة إذا تبين أنها تنتهك سياسات تويتر"، وفقا لرويترز.
وتجري الانتخابات الأميركية في 3 نوفمبر/تشرين الأول، الذي ترشح إليها الرئيس الحالي دونالد ترامب لولاية ثانية وسيواجه فيها المرشح الديمقراطي جو بايدن.