واشنطن- سبوتنيك. وأفادت "ديفينس نيوز" بأن أوبراين قال في ولاية بورتسموث اليوم: "سيوفر برنامج الضربة السريعة التقليدية التابع للبحرية قدرة صاروخية تفوق سرعة الصوت لإبقاء الأهداف في خطر من نطاقات أطول".
ومع ذلك، فإن التصميم الحالي لصواريخ البحرية الأمريكية التي تفوق سرعتها سرعة الصوت، سيجعلها أكبر من أن تتناسب مع قاذفات صواريخ نظام إيجيس المستخدمة حاليا في جميع سفن أرلي بورك (المدمرات المشار إليها)، حسبما ذكر التقرير.
وأضاف التقرير أن مهمة تحويل الأسطول لحمل الصواريخ الجديدة ستستنفد كامل قدرات بناء السفن البحرية للولايات المتحدة لسنوات قادمة.
قال رئيس العمليات البحرية الأدميرال، مايكل جيلداي، الأسبوع الماضي، إنه يتطلع إلى زيادة القوة النارية والفتك للأسطول الحالي من السفن السطحية، وإن أرلي بورك ستكون نموذجا للجيل القادم من السفن القتالية السطحية.