وقال ماتيو بروني المتحدث باسم الفاتيكا، في بيان: "هجوم اليوم زرع الموت في مكان المحبة والسلوان، بيت الرب"، بحسب رويترز.
وأضاف "أنها لحظة ألم في وقت تشوش.. لا يمكن قبول الإرهاب والعنف على الإطلاق".
وقال إن "البابا فرنسيس علم بالهجوم ويصلي من أجل الضحايا. وعبر البابا عن أمله في أن يرد الشعب الفرنسي بطريقة موحدة على الشر بالخير".
وقتل 3 أشخاص وجرح آخرون، بهجوم بسكين بالقرب من كنيسة في مدينة نيس الفرنسية، وتحدث مصدر بالشرطة الفرنسية عن قطع رأس إمرأة خلال الهجوم.
وقال وزير الداخلية الفرنسية جيرالد دارمانين إن الشرطة الفرنسية تنفذ عملية في منطقة الهجوم، مشيرا إلى عقد اجتماع خلية أزمة في وزارة الداخلية لمتابعة الحادث، فيما دعت الشرطة الفرنسية عبر تويتر المواطنين إلى الابتعاد عن كنيسة نوتردام في مدينة نيس، جنوب البلاد.