أحد هذه المقاطع التي انتشرت على نطاق واسع، يدعي متداولوه أنه يظهر بضائع فرنسية تلفت في مناطق متفرقة من العالم، بعد حملة المقاطعة التي انطلقت بسبب موقف باريس من الرسوم المسيئة لنبي الإسلام (محمد).
لكن بالبحث، تبين أن الفيديو منشور منذ عام 2016، ضمن تقرير عن كميات من الدجاج الفاسد في السعودية. لكن أعيد نشهر نهاية الشهر الماضي تحت هذا الادعاء الخاطئ ليس فقط باللغة العربية ولكن تداوله مستخدمون في إندونيسيا وغيرها.
ووفقا للأخبار المتداولة بالتزامن مع التاريخ الأصلي لنشر الفيديو، فإنه يعود لعملية إحباط لتداول الدجاج منتهي الصلاحية في منطقة القصيم، وقد تدخل مكتب أمانة المنطقة للتخلص منه.
فيديو في السعودية يثير ضجة... هل انتقمت للنبي من فرنسا بهذه الطريقة؟
© Sputnik