ووجد الفريق الجسم الغامض أثناء رحلة عمل وقد غلبهم الفضول لرؤية الاستكشاف عن قرب.
وتبين إنه تم زرع العمود اللامع على عمق 3-4 أمتار، واقترح العاملون أن الجسم زُرع من قبل فنان أو معجب بفيلم "ملحمة الفضاء"، فالبناء يشبه الآلات الموصوفة في قصة الكاتب الانجليزي آرثر كلارك.
واعتقد آخرون، إنها آلة تستخدمها وكالة "ناسا" لعمل الأقمار الصناعية.
واعتاد الفنانون تركيب أعمالهم الفنية في صحراء يوتا بشكل سنوي، وكان ذلك متداولا في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي.