أسس الدكتور أوبري دي جراي صندوق "SENS"، والذي يبحث عن علاج ينقذ البشرية من الشيخوخة البيولوجية. وأكد أن وجود عالم لا توجد فيه الأمراض المرتبطة بالشيخوخة ببساطة هو حقيقة تنتظرها البشرية في المستقبل القريب.
ووفقا للعالم، فإن أول شخص سيعيش 1000 سنة لن يولد في المستقبل القريب، بل قد ولد بالفعل. كما يعتقد أن العلم سيجد طريقة لتحسين العلاج نوعيًا بهدف القضاء على التغيرات المرتبطة بالعمر في الجسم على مدار العشرين عامًا القادمة، وفق صحيفة "gazetadaily".
ويشار إلى أن صندوق "SENS" تم تأسيسه في عام 2009 ومقره كاليفورنيا، وذلك لإجراء أبحاث تهدف إلى وقف الشيخوخة.