وتظهر إياكوبيلي، وهي تحاول إقناع حيوان الراكون بالخروج من الشجرة، باستخدام وعاء ورشه بالخل، بينما ينظر كلبها إليها.
ثم تصبح الأمور أكثر نشاطا قليلا عندما يتشابك الكلب والراكون في النهاية، ويسحبون الشجرة للأسفل ما يجعل الزينة تتحطم بعض الشيء، ومع ذلك يبقى حيوان الراكون مختبئا ومتعلقا في الثريا داخل المنزل.
وقالت إياكوبيلي: "بعد التنظيف قليلا حتى لا أخطو على الزجاج المكسور، أمسكت بالمكنسة وحاولت إبعاد الراكون عن الثريا".
كما طمأنت المتابعين عن حالة كلبها الصحية، وقالت: إن كلبها بخير ولديه بعض الخدوش الطفيفة. وأضافت "يبدو الأمر مضحكا نوعا ما".
وتابعت: "انتهى الأمر بعد أن أخرجته في النهاية وذهب إلى الغابة".