وتسبب الرصاص الطائش بمقتل نازحة سورية في مخيم الطيبة قرب بعلبك، كما أُصيب طفل في منطقة الشويفات (جبل لبنان) وشخص في طرابلس (شمال لبنان)، بالإضافة إلى إصابة إحدى الطائرات الحديثة التابعة لشركة "طيران الشرق الأوسط" كانت متوقفة في مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت، وقام مهندسو الشركة بالتأكد من سلامة الطائرات قبيل إقلاعها صباح اليوم. وفقا لموقع "الأنباء".
ونشر لبنانيون، عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيديوهات وصور توثق حالة "هستيريا إطلاق النار"، مطالبين قوى الأمن بالتحرك لحصر السلاح بيد الدولة.
واحتفل أغلب سكان العالم، بشكل محدود، بالعام الجديد بسبب تفشي وباء كورونا في العالم، وظهور سلالات جديدة من الفيروس التاجي، ما جعل أغلب دول العالم تعيد تنفيذ خطط الإغلاق في أكثر من دولة.