وكان ثلاثة جنود فرنسيين قد قتلوا قبل أقل من أسبوع بمالي أيضا في هجوم بعبوة ناسفة، تبنته "جماعة نصرة الإسلام والمسلمين" في منطقة الساحل التابعة لتنظيم القاعدة، المسؤولية عنه.
وتنتشر قوة برخان الفرنسية وقوامها 5100 جندي في منطقة الساحل حيث تواجه جماعات جهادية إلى جانب جنود من موريتانيا وتشاد ومالي وبوركينا فاسو والنيجر، يشكلون معا مجموعة دول الساحل الخمس.