المؤسسة أطلق عليها اسم "معهد البيت الموسيقى بالرياض"، وحصلت على ترخيص رسمي من وزارة الثقافة السعودية في نهاية 2020 لمزاولة أنشطتهم في تعليم الموسيقى والفنون، بحسب تقرير لقناة "العربية".
في المعهد، يتلقى الدارس تدريبات أدائية وصوتية، ويتعلم استخدام آلات موسيقية مختلفة، حسب رغبته، ويقول الشريك المؤسس ومدير المعهد، أيمن تيسير إن الترخيص الرسمي أعقبه زيادة في الإقبال.
ويتسابق عدد من المؤسسات المشابهة لإنهاء إجراءات التراخيص اللازمة، بهدف الاستفادة من إقبال الشباب الكبير على الموسيقى، بفضل الحراك الفني الذي تشهده المملكة.