وبحسب الاتحاد الدولي لتاريخ وإحصاءات كرة القدم، جاء الخطيب في المركز الأول عربياً و19 عالمياً بعد تسجيله 344 هدفاً، بين عامي 2001-2020، تلاه الكويتي بدر المطوع في المرتبة الثانية عربيا والـ 27 عالميا بتسجيله 322 هدفاً.
كما حل اللاعب السوري عمر السومة في المركز الرابع عشر عالميا برصيد 225
أما عالميا، فقد تصدر البرتغالي كريستيانو رونالدو، نجم يوفنتوس الإيطالي، القائمة برصيد 756 هدفاً تلاه الأرجنتيني ليونيل ميسي، هداف برشلونة الإسباني، بتسجيله 715 هدفا ثم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، مهاجم إي سي ميلان الإيطالي، بـ 543 والأوروغواياني لويس سواريز بـ 489 هدفا والبولندي روبرت ليفاندوفسكي بـ 473 هدفا.
بدأت رحلة الخطيب في عالم كرة القدم من نادي الكرامة وسطع نجمه بتألقه الملفت للنظر مع المنتخب السوري، لينتقل بعدها للاحتراف في الكويت مع نادي النصر الكويتي.
وفي موسم 2003/2004 انتقل إلى نادي العربي الكويتي، إلى موسم 2008/ 2009، وفي 2005 أعير إلى الأهلي، وفي 2009 انتقل إلى نادي القادسية الكويتي ولعب لهم لمدة موسمين، وفي موسم 2011/2012 انتقل إلى نادي أم صلال ولعب لهم لمدة موسم واحد، وفي عام 2012 انتقل إلى نادي القادسية الكويتي، وفي موسم 2012/2013 انتقل إلى نادي زاخو العراقي ولعب لهم لمدة موسم واحد، وفي عام 2013 انتقل إلى نادي نادي شنغهاي شينهوا الصيني ولعب لهم لمدة موسم واحد، وفي 2014 عاد مرة أخرى إلى نادي العربي الكويتي، ثم لعب لنادي السالمية.
ردود الأفعال المحتفية بفوز الخطيب في الأوساط السورية كانت كبيرة إن كانت على "فيسبوك" ونذكر مثالا لها.
أو على "تويتر" ونذكر أمثلة لها.
يذكر وأن فراس الخطيب، بعد 18 سنة من العمل، حصل على لقب هداف الدوري الكويتي 4 مرات، والهداف التاريخي للدوري الكويتي، وجائزة ثاني أفضل لاعب في آسيا عام 2009، وهداف المنتخب السوري برصيد 37 هدف.