وقال في تغريدة مقتضبة لمتابعيه البالغ عددهم 44.8 ملايين إنه خارج تويتر "لبعض الوقت"، دون أن يفصح عن السر وراء ذلك القرار.
وسبق لإيلون ماسك أن أعلن انسحابه من موقع "تويتر" في شهر يونيو/ حزيران الماضي، إذ ظل بعيدا عنه لمدة يومين، كما أنه كرر نفس الفعل في عام 2019، وقال وقتها إنه ترك موقع التواصل الاجتماعي، لكنه عاد إليه بعد مرور 3 أيام، بحسب موقع "بيزنس إنسايدر" الأمريكي.
ولكن تبين أن ماسك كان يقصد بتغريدته التي أثارت جدلا التطبيق الصوتي "كلوب هاوس" المملوك للقطاع الخاص والمعروف باستضافة قادة ومشاهير وادي السيليكون.
كما ارتفعت عملة البيتكوين بما يصل إلى 15% يوم الجمعة الماضي، بعد أن أضاف ماسك هاشتاغ "بيتكوين"إلى سيرته الذاتية عبر حسابه على "تويتر" Twitter.
كما انفجرت أسهم "غيمستوب" بنسبة 157% في يوم الأربعاء الموافق 27 يناير/ كانون الثاني الماضي، بعد أن قام الملياردير ورائد التكنولوجي بالتغريد: "غيمستونك".
وارتفع سوق شركة "إيتسي" على الإنترنت بنحو 3.5% في 26 يناير الماضي، بعد دقائق من تغريد إيلون ماسك: "أنا أحب إيتسي كيندا"، وأضاف أنه اشترى خوذة "مارفن المريخي" المصنوعة يدويا من الصوف لكلبه.
وفي 13 ينايرالماضي، قفزت أسهم شركة "بانداي نامكو" اليابانية، المتخصصة في تطوير ألعاب الفيديو، بنسبة 4% بعد أن قام إيلون ماسك بتضمين تغريدة له شخصية من إحدى ألعابها، وغرد معها: "مرحبا أنت... نعم أيتها الملكة... ستفعلينها"، وأضاف مع التغريدة رموز تعبيرية لقلوب.