وتم اعتقال أسلينو، في وقت سابق، كجزء من التحقيق في قضايا التحرش الجنسي والضغط الأخلاقي وقضية الاغتصاب. وفقا لصحيفة "Point" الفرنسية.
حيث قدم الموظفون السابقون عدة شكاوى ضد أسلينو، وعليها بدأ مكتب المدعي العام تحقيقا أوليا في 15 مايو/ أيار من العام الماضي.
لكن أسلينو، نفى جميع التهم المنسوبة إليه، ووصفها بالكذب والافتراء. ويدّعي أن مثل هذه الاتهامات يتم توجيهها لخلق عقبات أمام مشاركته في الانتخابات الرئاسية الفرنسية عام2022، ويعتزم تقديم شكوى هو الآخر بتهمة التشهير به.