ولم ترصد وكالات الأنباء العالمية ولا وسائل الإعلام الموثوقة سواء في إثيوبيا أو خارجها أي خبر عن ذلك.
ودفع هذا السيل من الشائعات، المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء الإثيوبي إلى نفي هذه الشائعات، وذلك في بيان نُشر على الصفحة الرسمية على موقع فيسبوك.
وجاء في البيان المنشور في الرابع والعشرين من يناير/كانون الثاني "نتمنى على الجمهور الحذر في التعامل مع الأخبار الكاذبة التي تنتشر على مواقع التواصل عن صحّة رئيس الوزراء آبي أحمد".
وبعدها بأيام نشر المكتب صوراً لأبي أحمد أثناء زيارة لمركز طبيّ للأطراف الاصطناعيّة في أديس أبابا، ليؤكد أن رئيس الوزراء الإثيوبي بخير ولم يمسسه سوء.