وأشار الوزير السوداني إلى أن "التكليف بحقيبة المالية والتخطيط الاقتصادي في هذا الظرف الدقيق، الذي يمر به وطننا العزيز، مهمة عسيرة".
وأردف بقوله "لكننا نعتمد على توفيق الله أولا، ثم على أرضنا المعطاءة، وتعاون شعبنا بكل قطاعاته، وشركائنا الاستراتيجيين في المحيطين الاقليمي و الدولي لوضع اقتصادنا في مساره الصحيح".
وأكمل بقوله "استقرار اقتصاد البلاد ونموه له مصلحة ليس لأهل السودان فقط، ولكن أيضا لاقتصاديات الإقليم و العالم".
وأتم بقوله "نمد أيدينا لرجال أعمالنا في القطاع الخاص، ونتعشم في تعاونهم اللامحدود وبروح وطنية خالصة، لننتشل معنا اقتصاد بلادنا مما آل اليه".