فقد وقع الهاتف بيد زاك نيلسون، المعروف بـ"مدمر الأجهزة"، ليخضع الهاتف لجملة من التحديات لمعرفة مدى مقاومته وقدرته على العمل في ظل هذه الظروف الصعبة.
حيث قام نيلسون بإزالة الغطاء البلاستيكي الواقي من سطح شاشة الهاتف، مستخدما أداة حادة لجرحه ليتمكن من العمل بعد ذلك.
ليقوم بتعريضه للنار مستخدما ولاعة لمعرفة قدرته على التحمل ولينجح الهاتف في العمل.
كما وحاول نيلسون تحطيمه بأصابعه الى أنه لم ينجح، ليثبت الهاتف جودته في تحمل الظروف القاسية.