وتظهر المكالمة مع ماكرون، زعيم إحدى دول مجموعة السبع، أن هاريس تضطلع بدور في السياسة الخارجية أيضا وهو مجال لا تتمتع فيه بخبرة كبيرة مقارنة ببايدن، وفقا لرويترز.
وقال مكتب كاملا في بيان "اتفقت هاريس نائبة الرئيس (بايدن) والرئيس ماكرون على الحاجة إلى تعاون ثنائي وثيق ومتعدد الجوانب لمكافحة كوفيد-19، وتغير المناخ ودعم الديمقراطية في الداخل وفي أنحاء العالم".
وأضاف البيان، "بحثا أيضا العديد من التحديات الإقليمية بما في ذلك التحديات في الشرق الأوسط وأفريقيا وضرورة مواجهتها سويا".
ويسعى بايدن، وهو ديمقراطي تولى المنصب خلفا للرئيس الجمهوري السابق دونالد ترامب في 20 يناير/ كانون الثاني، إلى إعادة التواصل مع الحلفاء والمؤسسات العالمية بعد أربع سنوات من شعار سلفه "أمريكا أولا".