وأضاف بلينكن في تغريدة على حسابه بتويتر: "نحن نقف مع شعب ميانمار".
وأكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، نيد برايس، يوم الأحد، إن الولايات المتحدة "قلقة للغاية" إزاء التقارير التي تفيد بإطلاق قوات الأمن في ميانمار النار على المتظاهرين.
وأضاف، "نشعر بقلق بالغ إزاء التقارير التي تفيد بإطلاق قوات الأمن البورمية النار على المتظاهرين، فضلا عن استمرار الاعتقالات والتضييق على المتظاهرين وغيرهم، نقف مع شعب بورما".
ويطالب المتظاهرون بإعادة الحكومة المنتخبة والإفراج عن سو تشي وآخرين وإلغاء دستور 2008 الذي تم وضعه تحت إشراف عسكري، ويمنح الجيش دورا حاسما في السياسة.
وأنهى الانقلاب عقدا من التحول بعيدا عن الحكم العسكري الصريح في ميانمار، حيث شهد اعتقال سو تشي وغيرها من القادة المنتخبين ديمقراطيا.
وبرر الجنرالات الاستيلاء على السلطة بزعم حدوث تزوير في انتخابات نوفمبر/ تشرين الثاني، التي فاز بها حزب الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية الذي تزعمه سو كي بأغلبية ساحقة.