وأفادت صحيفة "النهار"، أمس الخميس، بأن الحالتين تم اكتشافهما لدى عامل في قطاع الصحة ومهاجر عائد من فرنسا، وهما من السلالة البريطانية الجديدة، تم اكتشافها بعد إجراء تحاليل على عينات PCR إيجابية.
وبحسب بيان المعهد، أنه تم في وقت سابق، إجراء تحاليل على عينات مشتبهة من مستشفى بني مسوس ومستشفى زميرلي.
وكانت منظمة الصحة العالمية أعلنت، يوم الأربعاء الماضي، أن عدد البلدان والأقاليم التي ظهر فيها المتغير البريطاني وصل إلى 86 بلدا.
وشدد بيان المعهد الجزائري على أن الوقاية خير من العلاج، مشيرا إلى وجوب اليقظة واحترام قواعد النظافة والمسافة الجسدية، والامتثال لقواعد الحجر الصحي، والارتداء الإلزامي للقناع، وكذلك الحفاظ على صحة الكبار في السن، خاصة أولئك الذين لديهم مرض مزمن.