ويصعب على الخبراء والمتخصصين تحديد الطائرات الأخّاذة الأكثر جاذبية في العالم بسبب التنوع الكبير وتعدد استخداماتها.
وتضم قائمة الطائرات الأخّاذة الأكثر جاذبية، بحسب المجلة المتخصصة الأمريكية، طائرات خرجت إلى حيز الوجود في روسيا مثل طائرة "آن-225 مريا" التي أبصرت النور في عام 1988 لتصبح أكبر طائرات العالم حجمًا وحمولةً.
ومنحت المجلة لقب "طائرة العام 2000" لطائرة روسية أخرى تحمل اسم "ميغ-1.44". وخرجت هذه الطائرة إلى حيز الوجود كطائرة تجريبية. وأحجمت روسيا عن صنع المزيد من هذه الطائرات بعد أن أظهرت تجربة أول نموذج تجريبي أن هذه الطائرة، التي تمثل الجيل الخامس من المقاتلات، تحتاج إلى تطوير قد يشكل عبئا ثقيلا على مخترعيها.
وواصلت روسيا مسعاها إلى إنتاج مقاتلة الجيل الخامس حتى إنتاج الطائرة التي تحمل اسم "سو-57". وأصبحت هذه الطائرة طائرة العام 2010.
أما بالنسبة للعام 2020 فقد وقع اختيار المجلة الأمريكية على طائرة خرجت إلى حيز الوجود في تايوان هي AIDC T-5 التي لا تحقق مهمتها كطائرة هجومية بشكل انفرادي بل تحتاج من أجل ذلك إلى التحليق ضمن مجموعة من الطائرات المهاجمة